تفسير آية ٣ من سورة مريم


إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ نِدَآءً خَفِيّٗا ٣

التفسير الميسر

إذ دعا ربه سرًا؛ ليكون أكمل وأتم إخلاصًا لله، وأرجى للإجابة.

المختصر في تفسير القرآن الكريم

إذ دعا ربه سبحانه دعاء خفيًّا ليكون أقرب إلى الإجابة.