تفسير آية ٩١ من سورة مريم


أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا ٩١

التفسير الميسر

تكاد السموات يتشقَّقْنَ مِن فظاعة ذلكم القول، وتتصدع الأرض، وتسقط الجبال سقوطًا شديدًا غضبًا لله لِنِسْبَتِهم له الولد. تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا.

المختصر في تفسير القرآن الكريم

كل ذلك من أجل أن نسبوا للرحمن ولدًا، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.