تفسير آية ٦١ من سورة الأنبياء
التفسير الميسر
قال رؤساؤهم: فَأْتوا بإبراهيم على مرأى من الناس؛ كي يشهدوا على اعترافه بما قال؛ ليكون ذلك حجة عليه.
المختصر في تفسير القرآن الكريم
قال سادتهم: جيئوا بإبراهيم على مشهد من الناس ومرأى؛ لعلهم يشهدون على إقراره بما صنع، فيكون إقراره حجة لكم عليه.